البروتين في البول

اسمه الخارقون، بروتين البول هو البروتين في البول. كان البروتين في الأصل في الدم، مع تدفق الدم عبر الجسم، وتوريد المواد الغذائية.

البول البشري السليم هو ضئيلة أو معدومة من البروتين، ويعتقد عموما أن البول على مدار 24 ساعة لا ينبغي أن يكون أكثر من 0.15 جرام من البروتين. إذا كان الأمر كذلك، وسوف تظهر في الفحص كان ايجابيا، وهذا هو علامة الجمع. إذا كان أكثر من 3.5 غرام، حتى إذا كان عدد كبير من بروتينية، المعروف أيضا باسم الكلوي.

للدم بالتدفق من خلال الكلى 50 مرات في اليوم، في ظل الظروف العادية، فإن البروتين هو الترشيح الكبيبي، استيعاب أنبوبي ومن ثم إلى الدم مرة أخرى.

لماذا هذا البروتين في البول ذلك؟

أول نظرة على الأسباب الفسيولوجية. كما سبق ذكره، وتدفق الدم عن طريق الكلى الواجب اتباعها من قبل أكثر من 50 يوما، ولكن إذا ونحن منخرطون في العمل الشاق يدوي أو ممارسة التمارين الرياضية، أو التقلب العاطفي يحدث، أو يمكن تناول الأطعمة الغنية بالتوابل تسبب الدورة الدموية لتسريع الدم زيادة عدد التدفق عن طريق الكلى، الأمر الذي سيزيد من العبء على الكلى. وبمجرد أن معدل الترشيح الكبيبي يتجاوز معدل استيعاب الأنبوبي الكلوي من البروتين يمكن أن يؤدي إلى تسرب. هذا هو بروتينية الفسيولوجية، ولكن هذا عادة ما يختفي بسرعة، وعموما لا يزيد عن اثنين علامات زائد.

ثانيا سبب منطقي لرؤية الطبيب، وهذا هو بسيط نسبيا، إلا أن البروتين هو الفشل الكلوي الناجم عن تسرب. هذا يمكن أن تلحق لالضرر الضرر الكبيبي في الكى قد يكون الضرر أنبوبي. كلا أعراض تقديم ليست هي نفسها، وليس نفس المعاملة.

إذا ظهر بروتين البول بين علامة الجمع، ينبغي أن نلاحظ، يمكن تحديدها وفقا للظروف المذكورة أعلاه.

العلاج، ويمكن تقسيمها إلى حالتين:

الأول هو قمع الهرمونات، وهي الطريقة الأكثر السائدة، لأن دور الهرمونات التي تقلل من نفاذية خلايا الكلى، لذلك يمكنك محاولة لوقف تسرب البروتين. لذلك كل من مزايا وعيوب، فوائد سريعة، وكان النهج هرمون قمع أكثر نضجا، والأدوية والسيطرة جرعة من السهل نسبيا، المستشفى العام يمكن القيام به، والجانب السلبي هو سهل للانتكاس، لأنه بعد كل شيء، لا قمع العلاج، في محاولة لوقف تسرب البروتين، وذلك بعد اختفاء فعالية أو الانسحاب، وبالتأكيد سوف الانتكاس.

والثاني هو العلاج الشامل، الذي يشترط من قبل خلايا الكلى، ومنع استمرار نخر، والحفاظ على وظائف الكلى الموجودة، والحفاظ على الكلى التعويضي للقضاء على بروتين البول. للقيام بذلك على حد سواء مزايا وعيوب، فإن فوائد العلاج أكثر شمولا ليست سهلة للانتكاس، والجانب السلبي هو بطء تؤتي ثمارها، لأن مكيفة ذلك من المستوى الخلوي، لذلك فإنه لا يزال الدواء المفضل لتحديد الأسلوب، يتم معقدة نسبيا، ومعظم المستشفيات لا تستطيع أن تفعل .

يستخدم مستشفانا في الثانية. الطب الغربي من خلال وسائل تشخيصية متقدمة، لتحديد الموقع الدقيق لمصدر للبروتين والكليتين، واستخدام الطب الصيني التقليدي، ومجموعة متنوعة من وسائل الإدارة لمعالجة وتكييف، ومع كمية مناسبة من الدواء لتحسين سرعة العلاج. وبهذه الطريقة تشخيص الطب الغربي وعلاج الطب الصيني التقليدي والطب الغربي مع، مستشفانا هي فريدة من نوعها الطب التكاملي.